أوفيليا هايفين والكر تموت بطريقة مؤلمة، مستسلمة لمرض غامض في اللحظة التي تشهد فيها خيانة زوجها. لذلك عندما يعطيها القدر فرصة لإعادة السنوات الثلاث الأخيرة من حياتها، قررت أنها لن تصبح تحت طوع أحد، فأستعادت اسمها، استعادت ممتلكاتها، واستعادت حياتها! حان الوقت الآن لأوفيليا للاستمتاع باستقلالها ورومانسيتها الناشئة، ولكن هل سيكون ذلك ممكنا مع تدهور صحتها وزوجها السابق الحاقد الذي لا يزال في الصورة?